5 SIMPLE TECHNIQUES FOR الحرية الشخصية

5 Simple Techniques For الحرية الشخصية

5 Simple Techniques For الحرية الشخصية

Blog Article



الاضطرابات السياسية والاجتماعية: في بعض الأحيان، قد تستخدم الأزمات كذريعة لفرض قيود على الحريات، مما يجعل الحرية الشخصية تحت الضغط.

- ففي مجال الفيزياء مثلا هناك حرية سقوط الأجسام (أي يسقط الجسم بحرية بغض النظر عن كل القوى ما عدا الثقالة)

يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن

التكنولوجيا والخصوصية: في عصر وسائط التواصل الاجتماعي والبيانات الضخمة، أصبحت الخصوصية من أبرز التحديات.

لا يوجد حريةٌ مطلقةٌ للإنسان فحريته مقيدةً بضوابط دينيةٍ وأخلاقيةٍ تتلاءم وطبيعة المجتمع الذي يعيش به، فبالقدر الذي يحترم به الشخص حريات الآخرين سيمارس حريته بمسؤوليةٍ ومعرفةٍ، فكلّ شخص تربطه مصالح مع مجتمعه ولأجل المحافظة على مصالحه يجب المحافظة على مصالح الآخرين وكما قال الفلاسفة القدماء: (تنتهي حريتك عندما تبدأ حرية الآخرين).[٤]

يجب أن نتذكر دومًا أن الحرية الشخصية لا تعني التعدي على حريات الآخرين، بل يجب أن تعمل كجسر لبناء مجتمع متكامل يحترم حقوق كل فرد فيه.

ودون النظر إلى أن الشراكة السياسية تخلق مساحات لحريات بديلة لأولئك الذين لا يستطيعون تأسيسها على ممتلكات ليست لهم. ويكمن ذلك في أن الطريق إلى حرية أعمق وبشكل نهائي هو البحث عن الحقيقة، وأن الدعم المؤسسي والقانوني والمالي لهذا البحث هو الشرط الرئيسي لبناء مجتمع من الرجال الأحرار.

مفهومنا عن الحرية يماثل مفهوم الحرية السلبية، إنه أقرب لفكرة أن هناك أغلال تحبسني، وهناك احتياج لكسرها والتحرر، بمعنى أن ما يمنع عنا حريتنا هي عناصر خارجية.

كما يساعد النقاش الحر حول أي تشريع على ضمان أن يحظى أي قانون يصدر لاحقاً بدعم الشعب الأمر الذي يزيد احتمال احترام هذا القانون.

 تساهم حرية التعبير وحرية المعلومات في تحسين جودة الحكومة بسبل شتى:

تُعرّف حرية التجمع أو حرية تكوين الجمعيات بأنّها الحق الفرديّ في التجمع والتعبير بشكل جماعيّ عن المصالح المشتركة، وتعزيزها وطلبها والدفاع عنها، ويتمّ الاعتراف بحرية تكوين الجمعيّات من ضمن الحرية الشخصية حقوق الإنسان، وتُصنّف ضمن الحريات السياسيّة والمدنيّة، وعلى الرغم من حقوقية حرية التجمّع إلا أنّه يمكن تقييدها من خلال القوانين التي تحمي السلامة العامة.[٣]

 حلقة خاصة من برنامجي حول الحريات في فلسطين وخصوصا عبر مواقع التواصل الاجتماعي 

← جمال عبد الناصر (٢): لماذا أحب بطلًا فاشلًا؟ أكراسيا... الإرادة الغائبة (محاضرة) →

الآن وبعد مرور بضعة أشهر من تصدّر المقاطعة مختلف مساحات النقاش الواقعية والافتراضية،...

Report this page